متل ما أكن ديماً بكتبت أفضل كتابات من الخيال لكن اليوم اكتب لكم من الواقع
اليوم ذهبت أنا و أمي لنسوي شوبنج
أنا ما أعرف شو يلي صرلي بها اليوم صرت أنظر لالناس بنظرت مختلفه
نظرات أكتر تعمق المهم
أني نزلت من البيت و ركبت العربيه مع أبي و أمي و رحنا السوق و هناك شفت أشياء غريبه
ما بعرف إن كانت غريبه ولا أنا يلي صرلي إكتير ما بخرج و بشوف الناس
شفت بنات و شباب سوى ممممم كأنهم أكتر من متزوجين
احنا ما نعترض على الحب بس نعترض على يلي بسوه الشباب بإسم الحب
شفت أشخاص يمشوا يشتموا في هيك و هيك بسبب و من دون سبب
شفت أشياء كتيره بس قطع تفكيري صوت أبي أن بده يروح و بنرجع احنا على البيت وحدنا
ما اهتمت متل ما كنت أسوي و أحزن و هيك لكن ما اهتمت و كملت نظراتي لالناس
خلصت أمي يلي بذا تجيبه و ركبنا و في طرقنا شفت أشياء إكتير
شفت أطفال يلعبوا سوى و عينهم مليننين بفرحه
شفت شباب بالمقاهي حزنت على ها الوقت يلي يضيعوه
بس شفت أشي تاني ملا قلبي فرحه شفت ناس إكتير يصلوا بخارج المسجد لأن المسجد امتلا يااااه تبدلت الدنيا بعيوني و صارت فرحتي ما بتنوصيف
ممممم شفت كمان بنات إكتير بس ما كان يعجبني منظرهم شو شو يلي تلبسه
شو هيك تشيرت تبع أختها ولا شو ها البنطلون يعيني بظن المصنع قفل قبل ما يكمله
أو يمكن كانت تسلك شي و نسيت تنزله الله بيعنا
و شو هيك ماله ها الشاب مسوي شعره هو أتكهرب ولا شو
أهاااا هيك يلي يحكوا عنو سبيكي
يله ربنا يشفي
اسفه أني طولت خلاص بكفي هيك الحين