منتديات التميز فوور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الإساءة الدنماركية

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بيبي
مشرف المنتديات الاسلامية
مشرف المنتديات الاسلامية



عدد الرسائل : 2232
العمر : 40
   : الإساءة الدنماركية 15781610
تاريخ التسجيل : 05/01/2008

بطاقة شخصية
اسمك: شاهر
my sms:

الإساءة الدنماركية Empty
مُساهمةموضوع: الإساءة الدنماركية   الإساءة الدنماركية Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 01, 2008 10:24 am

الإساءة الدنماركية


حب النبي صلى الله عليه وسلم إيمان تخفق به القلوب، ودم يجري في العروق، و ذكرٌ تلهج به الألسنة لأن الله جعل له المقام الأرفع والمكان الأسمى { أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ* وَوَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَ }[ الشرح:1-2] وهو عليه الصلاة والسلام نبي الرحمة {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ} [الأنبياء:107] وهو رسول الصدق صلى الله عليه وسلم { والذي جاء بالصدق وصدّق به } [الزمر:33] وهو صاحب المقام المحمود {وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا }[الإسراء:79]
إن محبة النبي صلى الله عليه وسلم أصل من أصول الإيمان، يقول الله سبحانه وتعالى { قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ } [التوبة:24]، فالله جل وعلا جمع في هذه الآية كل محبوبات الدنيا، وكل متعلقات القلوب، وكل مطامع النفوس ووضعها في كفةٍ وحب الله وحب رسوله في كفةٍ.
وفي الحديث الصحيح المشهور قوله: ( لا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ وَالِدِهِ وَوَلَدِهِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ ) (1).ومعلوم أن من لوازم حبه صلى الله عليه وسلم الذبّ عن عرضه ، والغيرة على سنته ، والحمية له إزاء ما قد يوجه إلى جنابه الكريم من إساءةٍ لا تضر مقامه ولا تنقص من قدره قطعاً ويقيناً لكنها تؤثر في قلوب محبيه وتشعل في نفوسهم من الغيرة ما يحركهم للانتصار لنبيهم صلى الله عليه وسلم.
تكررت الإساءة الدنمركية بالرسوم الكرتونية وعاد الحديث مرة أخرى عن الإساءة والنصرة وهذه وقفات مهمة أقدّم لها بأن تصرفاتنا محكومة بأمرين:
الأمر الأول: أن تكون ابتغاء وجه الله وقصد مثوبته والتجرد لمرضاته وفق مراده وأمره.
والأمر الثاني: أن تراعي تحقيق المصلحة الشرعية للأمة الإسلامية. فليس من هدي الإسلام القيام بعمل بمجرد العاطفة المتقدة أو الحماسة المشتعلة فإن أصحاب محمدٍ صلى الله عليه وسلم قالوا له في بيعة العقبة الثانية ( لو شئت أن نميل على أهل هذا الوادي ميلة واحدة لفعلنا ) فقال: ( كلا إنا لم نؤمر بذلك) ولما جاء الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه بحماسته وغيرته في يوم صلح الحديبية أجابه سيد الخلق صلى الله عليه وسلم: (إني رسول الله وإنه لن يضيعني).
الوقفة الأولى: غضبنا جميعاً وسنغضب دائماً من كل من يسيء إلى رسولنا العظيم صلى الله عليه وسلم لأن حبه صلى الله عليه وسلم يستولي على قلوبنا، ولأن قدره هو الأرفع في نفوسنا ولأن ذلك يمس صميم ديننا ولكن دعوني ألفت النظر إلى غضب آخر من خلال القصة الشهيرة لإسلام عمر الفاروق رضي الله عنه يوم ذهب متوجهاً بغضبه وشدته وثورته يريد قتل النبي صلى الله عليه وسلم فاعترضه أحد المسلمين ولما عرف قصده غيّر مساره بذكاء وفطنة قال: اذهب أولاً إلى بيت أختك فإنها قد تبعت محمداً صلى الله عليه وسلم ، ولسان حاله يقول له: قبل أن تقاوم الأطراف الخارجية قاوم صفوفك الداخلية. فرجع عمر إلى بيت أخته وكان ما كان من إسلامه ورجع عمر إلى النبي صلى الله عليه وسلم مسلماً محباً متبعاً بعد أن توجه سابقاً إليه كارهاً مبغضاً مقاتلاً.
نحن اليوم نتوجه للغيرة والغضب وذلك حق مشروع تفرضه علينا حقيقة الإيمان والغيرة لله عز وجل والحب والانتصار للرسول صلى الله عليه وسلم ، لكننا بحاجة إلى من يردنا إلى الجبهة الداخلية فيقول لنا: أين أنتم من غياب سنة وهدي نبيكم صلى الله عليه وسلم في بيوتكم؟ أين أنتم من غفلتكم عن العيش مع رسولكم صلى الله عليه وسلم بالإطلاع على سيرته والقراءة لسنته والمعرفة لأحكامه والإتباع لهديه ؟ إن علينا جميعاً أن نراجع أنفسنا ونحن ننصر نبينا صلى الله عليه وسلم في مدى قيامنا بلوازم إيماننا بحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم ، فهو إيمان إقرار وتسليم، ومحبة وتعظيم وإتباع واقتداء هكذا ينبغي أن يكون.
لقد أساء القول لنبينا وهم غير مؤمنين به.
لكن ما شأن إساءة بعض المسلمين عندما يُخالفون هدي النبي صلى الله عليه وسلم فترى منهم تشجيع تبرج النساء ومتابعة القنوات والأفلام التي تعرض الفسق والمجون. وتبادل السباب والشتائم وهم يعلمون أن نبيهم صلى الله عليه وسلم لم يكن فاحشاً ولا متفحشاً ولا سباباً ولا طعانا.
أين موقفنا ممن يستهزئ بأحكام الشريعة من الحجاب وغيره من شعائر الإسلام. لماذا لم نغضب لذلك كله؟
لماذا لا نغضب ونلوم أنفسنا على تقصيرنا الكبير والكثير في حق نبينا صلى الله عليه وسلم ؟
لماذا لا ننتقل من الغضب العاطفي إلى العمل المثمر والإصلاح المؤثر لنغير واقع أمتنا ونزيل أسباب التطاول على ديننا ونبينا صلى الله عليه وسلم.
الوقفة الثانية: إن هدف الغضب هو التغيير ، فنحن نغضب ونريد إزالة ما سبب غضبنا ؛ ومن هنا فإن علينا أن نعمل ما يمنع تجدد الإساءة بل يحولها إلى إشادة ، نعم علينا أن نحول إساءة القوم إلى ثناء وتقدير، ولنسأل أنفسنا:
منذ أن حدثت الإساءة الأولى، ماذا قدمنا؟
كم كتاباً طبعنا أو ترجمنا للتعريف بالنبي صلى الله عليه وسلم وسنته وسيرته وهديه؟
كم فلماً أنتجنا للتعريف بالأخلاق والمحاسن التي اشتملت عليها السيرة؟ كم جهداً دعوياً بذلنا؟ كم حواراً علمياً ومنهجياً أقمنا؟
لكي يكون لغضبنا ثمرة فلنحوله إلى طاقة ، ولكي يكون لغيرتنا أثر فلنجعلها دعوة.
إن نجاحنا الأعظم وانتصارنا الأكبر يوم نصل إلى تحويل شعوب العالم إلى شعوب تعترف بعظمة نبينا ، وتشيد بأخلاقه ، وتقر خيره وفضله على البشرية ، وأعظم من ذلك أن نحوّل المسيئين إلى مسلمين.
الوقفة الثالثة: إن ديننا العظيم يوجهنا إلى مراعاة المصالح الشرعية في تصرفاتنا ولذلك قال سبحانه: { وَلَا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ } [الأنعام:108] قال ابن عباس في سبب نزول الآية: " كان المسلمون يسبون آلهة الكفار فسبوا بذلك الله سبحانه وتعالى وهو إله المسلمين فنهوا عن ذلك " وقال ابن كثير رحمه الله في تفسيره عن سب آلهة الكافرين قال: " يقول تعالى ناهيا لرسوله صلى الله عليه وسلم والمؤمنين عن سب آلهة المشركين، وإن كان فيه مصلحة، إلا أنه يترتب عليه مفسدة أعظم منها، وهي مقابلة المشركين بسب إله المؤمنين، وهو الله لا إله إلا هو "..وذكر القرطبي في تفسيره عن حكمة هذا النهي قال: " فنهى سبحانه لمؤمنين أن يسبوا أوثانهم، لأنه علم إذا سبوها نفر الكفار وازدادوا كفرا " وقال أيضاً: " وفيها دليل على أن المحق قد يكف عن حق له إذا أدى إلى ضرر يكون في الدين " وهذه من الحكم الشرعية في مراعاة المصالح والمفاسد وكما قال بعض المفسرين أيضاً: " إن حقيقة النهي هو النهي عن ترك الدعوة إلى الشتم - كيف - قال كأن الله يقوم لا تتركوا دعوتهم ومحاجتهم بالحجة والبرهان إلى سب آلهتكم فتمتنع الدعوة ويحصل النفور" وذلك من الأمر المهم البارز الظاهر وقال القرطبي في هذه الآية: " إن حكمها مستمرٌ " وقال: " فمتى ما كان الكافر في منعة وخيف أن يسب الإسلام وأن يسب القرآن وأن يسب رسوله صلى الله عليه وسلم فإنه يمتنع من ذلك " وهذا الأمر مهمٌ جداً فإنه لا يجوز كما قال بعض أهل العلم أن يفعل بالكفار ما يزدادون به كفراً لأننا أمة دعوة ولذا نغضب ولكن دون أن نُحدث ما يزيد الإساءة.
الوقفة الرابعة: لابد أن ندرك أن القوم هناك لا يوقرون نبيناً مطلقاً ولا يقيمون لدينٍ وزناً لأن واقع أمرهم أنهم لا ينتمون حقيقةً إلى دينٍ وإن كانوا ينتمون اسماً وعليه فلا يكفي أن ننتقدهم ونذم فعلهم ونقف موقفاً يدركون منه عظم إساءتهم.
وهناك حقيقة أخرى وهي وجود فئات عنصرية حاقدة على الإسلام والمسلمين وهؤلاء يعملون على تأجيج الصراع بين المسلمين والمجتمعات التي يعيشون فيها وغرضهم عزل المسلمين وتشويه صورتهم بل ومضايقتهم لإخراجهم بكل الطرق وهؤلاء يعرفون باسم "النازيون الجدد ".
إلا أنه والحق يقال فإن جمهوراً كبيراً من شعوب تلك المجتمعات لا يعبر عن هذا الاتجاه كما قال تعالى: { لَيْسُوا سَوَاءً } [آل عمران:113]. وهذه الشريحة الأكبر في المجتمعات الغربية هي التي يجب أن نستهدفها بالجهود التي تبرز عظمة الإسلام وإعجاز القرآن ومكانة النبي صلى الله عليه وسلم ليقر هؤلاء بعد ذلك بحقنا كمسلمين في المحافظة على ديننا والغضب لرسولنا صلى الله عليه وسلم، ولا يتأثروا بما يبثه أولئك النازيون المتطرفون لأن هذه الإساءات لا تمثل حريةً حقيقية وإنما تمثل عنصريةً مخفية.
قد نعجب عندما نقرأ قوله تعالى: { لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذًى كَثِيرًا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ } [آل عمران:186]. إنها آية تجسد ما نحن فيه، نزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما قدم المدينة فوجد منا اليهود والمشركين في المدينة أنواعاً من الأذى لكنه صلى الله عليه وسلم لم يلتفت إلى ذلك وانطلق يقيم دعائم دولته ويؤسس قواعد المجتمع المسلم ولم يُقِم لتلك الأقوال وزنا حتى لا يحدث شرخاً في المجتمع الذي يعيش فيه دون أن يكون في ذلك تحقيقٌ للمصلحة الكبرى.
وما لبثت تلك الألسنة المؤذية أن خرست، وأُخرج اليهود من المدينة بسبب تتابع غدرهم وقبح أعمالهم.
والعمل بهذه الآية واجب علينا، فالصبر المأمور به في الآية يمنع من رد الإساءة بالإساءة، والتقوى تحفظ الإيمان في القلب وتبقي جذوة الغيرة مشتعلة لتنير الطريق إلى عمل مثمر مستمر في الدعوة إلى دين الله وليس هذا بالأمر الهين بل هو من عزائم الأمور كما قال الله عز وجل: { وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ } [آل عمران:186] " أي من صواب التدبير الذي لا شك في ظهور الرشد فيه ، وهو مما ينبغي لكل عاقل أن يعزم عليه ، فتأخذ نفسه لا محالة به " (2).
وعليه فقد آن الأوان لكي نقوم بالجهد المطلوب في دعوة البشرية وتعريفها بسيد الإنسانية نبينا محمدٍ صلى الله عليه وسلم بكل جهدٍ علمي مدروس وبكل وسيلة حضارية تقنية وبكل منهجية حوارية دعوية حتى ننتصر لنبينا صلى الله عليه وسلم انتصاراً يتحول فيه العدو الذي كان مبغضاً لرسول الله إلى مؤمنٍ محبٍ له كما انتصر النبي صلى الله عليه وسلم وحقق المعجزة يوم حول الذين كفروا به وسبوه وآذوه إلى الذين فدوه بدمائهم وأرواحهم وجعلوا صدورهم تقيه سهام الأعداء.
لن نترك الغضب والحمية لنبـينا لكننا نريد أن نجمع إليها ما يترجمها بالصورة العظيمة المثلى التي فعلها رسول الله صلى الله عليه وسلم عملاً بوصية القرآن { خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ } [الأعراف:199] فالجاهلون الذين لا يقيمون وزناً لشيء قد يكون من الحكمة ترك الرد المباشر عليهم لتأتيهم بما هو أجل وأعظم ليتحولوا من الكفر إلى الإيمان، ومن الإساءة على الإحسان وما ذلك على الله بعزيز.
الهوامش:
(1) صحيح البخاري، حديث رقم [14] صحيح مسلم، حديث رقم [63].
(2) تفسير الرازي – [ج 5 / ص 3
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كاترينا
مشرفة منتدى ..{ اطلبـ توقيـ ع ـكـ~
مشرفة منتدى ..{ اطلبـ توقيـ ع ـكـ~
كاترينا


عدد الرسائل : 228
العمر : 30
   : الإساءة الدنماركية 15781610
تاريخ التسجيل : 01/03/2008

بطاقة شخصية
اسمك: اسمك هنا
my sms:

الإساءة الدنماركية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإساءة الدنماركية   الإساءة الدنماركية Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 01, 2008 3:22 pm

مرسي
موضوع رااااااااااااااااااااااائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مجنونه بس حنونه
عضو برونزي
عضو برونزي
مجنونه بس حنونه


عدد الرسائل : 938
   : الإساءة الدنماركية 15781610
تاريخ التسجيل : 15/02/2008

الإساءة الدنماركية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإساءة الدنماركية   الإساءة الدنماركية Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 01, 2008 5:08 pm

ان شاء الله

الله ينصر كل المسلمين والعرب اجمعين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
AMIRA-اميرة
{..نائبة المديرة..}
{..نائبة المديرة..}
AMIRA-اميرة


عدد الرسائل : 108
   : الإساءة الدنماركية 15781610
تاريخ التسجيل : 02/04/2008

بطاقة شخصية
اسمك: يسرى 2008
my sms:

الإساءة الدنماركية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإساءة الدنماركية   الإساءة الدنماركية Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 01, 2008 6:08 pm

[size=24]شكرا على الموضوع القيم [/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احساس انثى
عضو متميز
عضو متميز
احساس انثى


عدد الرسائل : 291
   : الإساءة الدنماركية 15781610
تاريخ التسجيل : 15/03/2008

الإساءة الدنماركية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإساءة الدنماركية   الإساءة الدنماركية Icon_minitimeالأربعاء يوليو 02, 2008 1:11 pm

بارك الله فيك

على الموضوع الطيب


تسلم ايدك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بيبي
مشرف المنتديات الاسلامية
مشرف المنتديات الاسلامية



عدد الرسائل : 2232
العمر : 40
   : الإساءة الدنماركية 15781610
تاريخ التسجيل : 05/01/2008

بطاقة شخصية
اسمك: شاهر
my sms:

الإساءة الدنماركية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإساءة الدنماركية   الإساءة الدنماركية Icon_minitimeالسبت يوليو 05, 2008 8:28 pm

كاترينا كتب:
مرسي
موضوع رااااااااااااااااااااااائع




سلمتي يأختي الكريمة

وجزاكي الله خير

وبارك الله فيكي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بيبي
مشرف المنتديات الاسلامية
مشرف المنتديات الاسلامية



عدد الرسائل : 2232
العمر : 40
   : الإساءة الدنماركية 15781610
تاريخ التسجيل : 05/01/2008

بطاقة شخصية
اسمك: شاهر
my sms:

الإساءة الدنماركية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإساءة الدنماركية   الإساءة الدنماركية Icon_minitimeالسبت يوليو 05, 2008 8:29 pm

مجنونه بس حنونه كتب:
ان شاء الله

الله ينصر كل المسلمين والعرب اجمعين



سلمتي يأختي الكريمة

وجزاكي الله خير

وبارك الله فيكي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بيبي
مشرف المنتديات الاسلامية
مشرف المنتديات الاسلامية



عدد الرسائل : 2232
العمر : 40
   : الإساءة الدنماركية 15781610
تاريخ التسجيل : 05/01/2008

بطاقة شخصية
اسمك: شاهر
my sms:

الإساءة الدنماركية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإساءة الدنماركية   الإساءة الدنماركية Icon_minitimeالسبت يوليو 05, 2008 8:31 pm

MIS SOUSOU كتب:
[size=24]شكرا على الموضوع القيم [/size]






سلمتي يأختي الكريمة

وجزاكي الله خير

وبارك الله فيكي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بيبي
مشرف المنتديات الاسلامية
مشرف المنتديات الاسلامية



عدد الرسائل : 2232
العمر : 40
   : الإساءة الدنماركية 15781610
تاريخ التسجيل : 05/01/2008

بطاقة شخصية
اسمك: شاهر
my sms:

الإساءة الدنماركية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإساءة الدنماركية   الإساءة الدنماركية Icon_minitimeالسبت يوليو 05, 2008 8:32 pm

احساس انثى كتب:
بارك الله فيك

على الموضوع الطيب


تسلم ايدك



سلمتي يأختي الكريمة

وجزاكي الله خير

وبارك الله فيكي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإساءة الدنماركية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لمحة من تاريخ الإساءة إلى الحبيب صلى الله عليه وسلم
» تجدد الإساءة الدانماركية بين تهافت المبدأ وأهمية المقاومة
» آلاف دانماركي دخلوا الإسلام بعد الإساءة لرسول الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات التميز فوور :: المنتديات الإسلامية :: ..{ دافع عن رسولك ونبيّك {ص}~-
انتقل الى: